فارس الاقصى
عضو نشيط
السٌّمعَة : 11 تاريخ التسجيل : 16/02/2012 عدد المساهمات : 262
| موضوع: عـذراً يـادنـيا فالجنـة تنـادينـي السبت 7 أبريل 2012 - 13:13 | |
|
أريــد جنـةً عرضـهآ السمـاوات و الأرض.. أريد جنـةً لاتعـب فيها و لا مــوت ... فيهـآ رآحــة ,.و فيهــآ سعـآدة .. لـيس فيهـا حــزن و لاشقـاء ,, لاهمــوم ولا غمــووم .. سعــادة تتبعهــا سعــادة تتبعـــها سعـــادة << هـــذه هـــي الجنــــة ..
((~ السعـادة و الخُـلد في الجنــة و ليس في الدنـيا ~)) هــذه هي الحيـاة الدنـيا ماهي إلا لحظـات و ثوانـي معــدودة ,,
ثم سنتـركهآ و نـرحــل إمإ إلى جنـة أو إلى نآر !؟!! فليختــر كلٌ منـآ طــريقــه
إن مـثل الحيـاة الدنـيا كمــسافر إستظــل تحت ظـل شجـرة ثم ذهب وتـركهـا
إلـى كــل من تعب من الدنيا ((~ الــراحــة في الجنـــة ~ )) قال تعالى ( لقد خلقنا الإنسان في كـبد ) لا راحـة في الدنـيا , هنـا في الدنـيا أمــراض وهمــوم و حــزن ويأس وكــدرر وضيق هكــذآ هــي الدنـــيا ... ((~ جنــان عــرضهــا السموات و الأرض ~ )) إذا لم تســتعدون في الدنيـا ,, فسعــادة في الآخـرة ..
إذا لم تـرتاحون في الدنــيا ... فراحــة في الآخــرة .. فيكــفي أن في الجنـة ما لاعين رأت و لا أذن سمعـت و لاخطر عـلى قـلب بشـر ,, ( كـلوا و إشربوا هنيئاً بما أسلفـتـم في الأيام الخـالية ) فأهـل الجنة لايمـرضون ولا يحـزنون و لايموتون و لايفــنى شبـابهـم خآلدين مخـلدين في الجنـآن .
..- القرآن الكريم : فهو الشفيع يوم القيامـة و هو رحمــة وشفـاء لمـا في الصـدور .. ..- في حيآتنآ دقآئــق غـاليــة لن تعــود فلنمـلأها بـذكـر الله و ألإستغفــار و التسبيـح ,, ..- ذكـر الله يصــلح الحال و يشرح الـبال . ..- فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ~ فظــلام الليل بعــده صباح ’ و بعــد المــرض شفــاء’ و بعــد الفراق لقـاء’ و بعــد الفشـل نجـاح ’ و بعــد الضيق فــرج ’
يـا سائـر على الدرب .. إن إستطــعت ألآ يسبــقك إلى الله أحــد فافعل .. فإن هممــت فبـآدر .. و إن غــرقت فثآبر .. و إعلمــ أنك لن تدركــ المفآخــر,, إذآ رضيت بالصف الآخــر ..
وفـي الختــآم أسآل الله العـلي العظــيم أن نكــون من أهل الجنــآن ,, | |
|
كيكاوي
المراقب العام
السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 22/12/2010 عدد المساهمات : 1467
| موضوع: رد: عـذراً يـادنـيا فالجنـة تنـادينـي السبت 7 أبريل 2012 - 14:56 | |
| جزاك الله الجنة أخي الكريم
ولا حرمنا من عطاءاتك
| |
|